الحرکة عند ابن ســينا " دراسة وتقويم " Movement when Ibn Sina Study and Correct

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

مدرس بکلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بأسيوط قسم العقيدة والفلسفة - جامعة الأزهر

المستخلص

جاء البحث بحمد الله في مقدمة وتمهيد ومباحث، أما المقدمة فقد اشتملت على أهمية البحث وأسباب اختياره، ثم خطة البحث، وأما التمهيد فقد قمت فيه بتعريف للفلسفة لغة واصطلاحا والأطوار التي مر بها هذا المصطلح، ثم قمت بنبذة قصير عن الفلسفة الإسلامية، وأما المباحث فقد بدأت فيها بالتعريف بالشيخ الرئيس ابن سينا من حيث اسمه ونسبه ونشأته، ثم قمت عقب ذلک بذکر طرف من أساتذته ومؤلفاته وآراء العلماء فيه ما بين مادح وقادح، ثم انتقلت إلى تعريف للطبيعة باعتبار أن الحرکة من لواحقها وأعقبت هذا المبحث بتفصيل على قدر ما استطعت للتعريف بالحرکة التي هي صلب البحث وکيف اختلف تعريفها عند ابن سينا عن غيره، ثم انتقلت إلى بعض المباحث التي تناولها ابن سينا، وبينت فيها ما إذا کان هناک وجه تشابه بين کلام ابن سينا وأرسطو أو لم يکن، وتناولت بعض الألفاظ بالشرح والتعليق والتعقيب، وأحيانا أختصر الکلام عنده مع ذکر ما أراه مهما في بابه.
    من هذه المباحث: ما تتعلق به وما لا تتعلق به وما هي المقولات التي تقع فيها الحرکة، وتقابل الحرکة والسکون ووحدة الحرکة وکثرتها، ومضامة الحرکة وتضادها، وإثبات أن لکل جسم طبيعي مبدأ حرکة وضعية أو مکانية، وما هي الحرکة التي بالعرض، وما هي الحرکة القسرية والحرکة التي من تلقاء المحرک، وختمت المباحث ببحث في أنه ليس للحرکة والزمان شيء إلا ذات الباري تعالى وأنهما لا أول لهما من ذات همان ثم جاءت في النهاية الخاتمة وتلاها المصادر والمراجع والفهرس، وهنا تکون نهاية هذا البحث.
جاء البحث بحمد الله في مقدمة وتمهيد ومباحث، أما المقدمة فقد اشتملت على أهمية البحث وأسباب اختياره، ثم خطة البحث، وأما التمهيد فقد قمت فيه بتعريف للفلسفة لغة واصطلاحا والأطوار التي مر بها هذا المصطلح، ثم قمت بنبذة قصير عن الفلسفة الإسلامية، وأما المباحث فقد بدأت فيها بالتعريف بالشيخ الرئيس ابن سينا من حيث اسمه ونسبه ونشأته، ثم قمت عقب ذلک بذکر طرف من أساتذته ومؤلفاته وآراء العلماء فيه ما بين مادح وقادح، ثم انتقلت إلى تعريف للطبيعة باعتبار أن الحرکة من لواحقها وأعقبت هذا المبحث بتفصيل على قدر ما استطعت للتعريف بالحرکة التي هي صلب البحث وکيف اختلف تعريفها عند ابن سينا عن غيره، ثم انتقلت إلى بعض المباحث التي تناولها ابن سينا، وبينت فيها ما إذا کان هناک وجه تشابه بين کلام ابن سينا وأرسطو أو لم يکن، وتناولت بعض الألفاظ بالشرح والتعليق والتعقيب، وأحيانا أختصر الکلام عنده مع ذکر ما أراه مهما في بابه.
    من هذه المباحث: ما تتعلق به وما لا تتعلق به وما هي المقولات التي تقع فيها الحرکة، وتقابل الحرکة والسکون ووحدة الحرکة وکثرتها، ومضامة الحرکة وتضادها، وإثبات أن لکل جسم طبيعي مبدأ حرکة وضعية أو مکانية، وما هي الحرکة التي بالعرض، وما هي الحرکة القسرية والحرکة التي من تلقاء المحرک، وختمت المباحث ببحث في أنه ليس للحرکة والزمان شيء إلا ذات الباري تعالى وأنهما لا أول لهما من ذات همان ثم جاءت في النهاية الخاتمة وتلاها المصادر والمراجع والفهرس، وهنا تکون نهاية هذا البحث.

الكلمات الرئيسية